مِنْ مَبْدَأ [ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الْذِكْرَىْ تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِيْنْ ] ؛ لِنَفِرَّ مَعَكُمْ إِلَىْ الحَيِّ القَيُّوْمْ
الْذِيْ لاتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلانَوْمْ ؛ وَ لِـنُجَدِّدَ التَوْبَةْ مَعَ مَنْ تَفَرَّدَ بِالْرُبُوْبِيَّةْ ؛
وَ لِـنَتَّبِعَ سُنَّةِ مّنْ تَرَكَنَا عَلَىْ المَحَجَّةِ البَيْضَاءْ الْتِيْ لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا
لايَزِيْغُ عَنْهَا إِلاَّ هَالِكْ ؛
عبيدي إنني مولى الموالي
......................أما آن الدخول إلى حمائي ؟
إلى كم أنت تعرض عن جنابي
......................وليس لديك من مولى سوائي
منقول للفائده